كتبت جهاد نوار ألاء رابح والى بالصف السادس الابتدائي بمدرسة عبد الله الجمل الابتدائية ،إدارة الروضة التعليمية،التى شاركت فى العديد من المسابقات الثقافية، منها تحدى القراءه العربى، و حصلت على المركز الثانى على مستوى المحافظة . و كذلك المشروع الوطنى للقراءة،و حصلت على مركز متقدم على مستوى الجمهورية عام ٢٠٢٥. كذلك نالت المركز أول فى إلقاء الشعر على مستوى المحافظة، و مركز أول ادارة فى مسابقه فرسان القراءة ،و القرءان الكريم، و الحساب الذهنى وغيرهم من المسابقات، و هذا العام أيضا،ما زالت فى تقدم،تتصدر القائمة فى تحدى القراءة العربى،مركز ثانى على مستوى المديرية. ألاء موهبة فى إلقاء الشعر،فصحى ،و عامية و من حفظة القرآن الكريم
م قد لا يغيب عن الكثير أنه من أوائل الفنانين العرب الذى تغنى بواسطة تقنية الذكاء الاصطناعىAi،هو الملحن المصرى عمرو مصطفى تحديدا منتصف عام٢٠٢٣،عندما أعلن استخدامه برنامج للذكاء الاصطناعى تم برمجته على الاصوات الموسيقية. كما استخدم تقنية ال Ai لتجسيد أم كلثوم و هى تغنى أغنية جديدة من ألحانه مما أثار جدلا كبيرا،لكنه جعل عمرو السابق فى هذا المجال كملحن مختص فى المجال الموسيقى،و هى خطوة تمثل تطورا مثيرا فى مجال الفن و التكنولوجيا. لكن ما أدهشنى ههو انضمام شخص آخر لاستخدام تلك التقنية خلال عام ٢٠٢٤،و لكنه ليس ملحنا ،و لا مطربا،رغم أن له دراية بعلم الموسيقى،و الغناء،إنما كشاعر،له العديد من الأعمال المغناه كمبدع فى مجاله الأدبى. و نظرا لاحتكار الشركات الفنية،لانتاج الأغنية سنينا،ثم توقف الانتاج الفنى الذى يهتم بالإبداع الاصيل. فنشأ جيلا من المطربين،و الملحنين،و الموزعين يعملون على إهدار حق الشاعر المادى،مما تسبب فى ضياع حقوق بعض المؤلفين من المواهب الذين لا يقدرون على انتاج أغنية،و كذلك المطرب الذى اتجه للتسول الفنى ،فيأخذ الكلمات مجانا،و يدفع للملحن،و الموزع فقط. فاتجه هذا الشاعر لاستخدام تلك...
كتبت أمل الشهاوى أ همية مصـر على مـر التاريخ أردت أن يكون مقالى بداية لسلسة متكاملة أوضح فيها لحضراتكم مكانة مصر على مـر التاريخ، ودورها المحورى فى المِنطقة، وكيف كانت ،ولا تزال مصدر القوة والحصن المنيع الرادع لكل المعتديين وحكيمة العرب ذات الرأى السديد على مر العصور. وهذا ما ستتناوله سلسلة مقالاتى القادمة. عزيزى القارئ أنعم الله علينا بإن جعلنا مصريين ، وأكرر بكل فخـر القول المأثور للزعيم الراحل مصطفى كامل ( لو لم أكن مصرياً لوددتُ أن أكون مصرياً ). وسيرى من يتابعنى فى مقالاتى القادمة صدق هذه العبارة مُسطرة بسطور من ذهب فى عبق التاريخ الذى أبحرت فيه ودفعنى إبحارى أن أكون واحدةً ممن ينالون شرف الكتابة فى التاريخ المصرى . فتجد عزيزى القارئ رغم ما تُعانيه الدول المجاورة من الألم والصعوبات الصمود المصرى قيادة، وجيشاً وشعباً ليبرهـن لك كيف كانت وما زالت بلد الأمن والأمـــان،والاستقرار ونموذج يحتذى به به فى كافة المجالات والأصعدة وكيف كانت وما زالت بأزهرها الشريف نبراس للعلم والدين وقوة اقتصادية لا يستهان بها بسبب موقعها الجغرافى الفريد ومواردها المتنوعه...
تعليقات
إرسال تعليق